استعرض مرشح موريتانيا لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية الوزير السابق سيدي ولد التاه، في حفل نقاش مساء أمس أبرز محاور برنامجه الانتخابي، معبرًا عن امتنانه لرئيس الجمهورية والحكومة على الدعم المتواصل.
الحفل استهل بكلمة لوزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد إبوه أكد فيها أهمية تقديم مرشح موريتانيا لمنصب رئيس البنك الإفريقي للتنمية، منوهًا بأن رئيس الجمهورية خلال ترأسه مساء اليوم اجتماع لجنة تنسيق حلمة المرشح توجه بالحديث إلى الحاضرين قائلا: “كان بالإمكان أن لا نقدم مرشحًا لهذا السباق، والأمر سيكون طبيعيًا وعاديًا لأنه منصب واحد في مؤسسة تمتلكها 81 بلدًا، ولكن لمعرفتنا بقدرات مرشحنًا ومؤهلاته وكفاءته وخبرته في إشكاليات القارة الإفريقية.. ولإعطاء فرصة لبلدنا قررنا الدفع بخيرة أبناءنا في هذا السباق”.
مضيفًا أن رئيس الجمهورية تولى التأطير بنفسه لهذا الملف، وأن التشبث بالطموح والأمل في النجاح يتمثل في القدرة على التحرك في الوقت المناسب وقراءة المشهد بتأن وعمق ومعرفة جميع الارتباطات والتحرك ضمن شبكة علاقات تنسج بشكل ذكي.
كما عبر وزير المالية عن تطلعه إلى أن يكون يوم 29 مايو 2025 يوم إعلان فوز سيدي ولد التاه برئاسة البنك الإفريقي للتنمية.
أما المرشح سيدي ولد التاه فقد أكد في كلمته أن هذا اللقاء يشكل فرصة للتعبير عن التقدير والاعتزاز بثقة البلد فيه ودعمه كمرشح للجمهورية الإسلامية الموريتانية لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية، متقدمًا بجزيل الشكر لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على دعمه، وللحكومة بقيادة الوزير الأول المختار ولد انجاي ومنسقية الحملة بقيادة وزير الاقتصاد والمالية وكل الموريتانيين على الجهود التي يبذلونها كل من موقعه.
سيدي نوه بأن ترشحه يمثل طموح بلد وقارة، مستعرضًا رؤيته التي يحملها لتطوير البنك الإفريقي للتنمية، موضحًا أنها ترتكز على 4 محاور أساسية:
– المحور الأول يتعلق بزيادة معتبرة للموارد المالية المخصصة لتمويل التنمية في إفريقيا.
– المحور الثاني يتعلق بإعادة هيكلة المنظومة المالية الإفريقية، خصوصًا دور المؤسسات المالية الإفريقية، وتعزيز الشراكة فيما بيينها.
– المحور الثالث يتعلق بتحويل الطاقات البشرية الإفريقية إلى أداة للتنمية من أجل نمو وازدهار القارة.
– المحور الرابع يتعلق بالبنية التحتية وزيادة القيمة المضافة للمنتجات الإفريقية.
ولداستعرض مرشح موريتانيا لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية الوزير السابق سيدي ولد التاه، في حفل نقاش مساء أمس أبرز محاور برنامجه الانتخابي، معبرًا عن امتنانه لرئيس الجمهورية والحكومة على الدعم المتواصل.
الحفل استهل بكلمة لوزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد إبوه أكد فيها أهمية تقديم مرشح موريتانيا لمنصب رئيس البنك الإفريقي للتنمية، منوهًا بأن رئيس الجمهورية خلال ترأسه مساء اليوم اجتماع لجنة تنسيق حلمة المرشح توجه بالحديث إلى الحاضرين قائلا: “كان بالإمكان أن لا نقدم مرشحًا لهذا السباق، والأمر سيكون طبيعيًا وعاديًا لأنه منصب واحد في مؤسسة تمتلكها 81 بلدًا، ولكن لمعرفتنا بقدرات مرشحنًا ومؤهلاته وكفاءته وخبرته في إشكاليات القارة الإفريقية.. ولإعطاء فرصة لبلدنا قررنا الدفع بخيرة أبناءنا في هذا السباق”.
مضيفًا أن رئيس الجمهورية تولى التأطير بنفسه لهذا الملف، وأن التشبث بالطموح والأمل في النجاح يتمثل في القدرة على التحرك في الوقت المناسب وقراءة المشهد بتأن وعمق ومعرفة جميع الارتباطات والتحرك ضمن شبكة علاقات تنسج بشكل ذكي.
كما عبر وزير المالية عن تطلعه إلى أن يكون يوم 29 مايو 2025 يوم إعلان فوز سيدي ولد التاه برئاسة البنك الإفريقي للتنمية.
أما المرشح سيدي ولد التاه فقد أكد في كلمته أن هذا اللقاء يشكل فرصة للتعبير عن التقدير والاعتزاز بثقة البلد فيه ودعمه كمرشح للجمهورية الإسلامية الموريتانية لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية، متقدمًا بجزيل الشكر لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على دعمه، وللحكومة بقيادة الوزير الأول المختار ولد انجاي ومنسقية الحملة بقيادة وزير الاقتصاد والمالية وكل الموريتانيين على الجهود التي يبذلونها كل من موقعه.
سيدي نوه بأن ترشحه يمثل طموح بلد وقارة، مستعرضًا رؤيته التي يحملها لتطوير البنك الإفريقي للتنمية، موضحًا أنها ترتكز على 4 محاور أساسية:
– المحور الأول يتعلق بزيادة معتبرة للموارد المالية المخصصة لتمويل التنمية في إفريقيا.
– المحور الثاني يتعلق بإعادة هيكلة المنظومة المالية الإفريقية، خصوصًا دور المؤسسات المالية الإفريقية، وتعزيز الشراكة فيما بيينها.
– المحور الثالث يتعلق بتحويل الطاقات البشرية الإفريقية إلى أداة للتنمية من أجل نمو وازدهار القارة.
– المحور الرابع يتعلق بالبنية التحتية وزيادة القيمة المضافة للمنتجات الإفريقية.
استعرض مرشح موريتانيا لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية الوزير السابق سيدي ولد التاه، في حفل نقاش مساء أمس أبرز محاور برنامجه الانتخابي، معبرًا عن امتنانه لرئيس الجمهورية والحكومة على الدعم المتواصل.
الحفل استهل بكلمة لوزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد إبوه أكد فيها أهمية تقديم مرشح موريتانيا لمنصب رئيس البنك الإفريقي للتنمية، منوهًا بأن رئيس الجمهورية خلال ترأسه مساء اليوم اجتماع لجنة تنسيق حلمة المرشح توجه بالحديث إلى الحاضرين قائلا: “كان بالإمكان أن لا نقدم مرشحًا لهذا السباق، والأمر سيكون طبيعيًا وعاديًا لأنه منصب واحد في مؤسسة تمتلكها 81 بلدًا، ولكن لمعرفتنا بقدرات مرشحنًا ومؤهلاته وكفاءته وخبرته في إشكاليات القارة الإفريقية.. ولإعطاء فرصة لبلدنا قررنا الدفع بخيرة أبناءنا في هذا السباق”.
مضيفًا أن رئيس الجمهورية تولى التأطير بنفسه لهذا الملف، وأن التشبث بالطموح والأمل في النجاح يتمثل في القدرة على التحرك في الوقت المناسب وقراءة المشهد بتأن وعمق ومعرفة جميع الارتباطات والتحرك ضمن شبكة علاقات تنسج بشكل ذكي.
كما عبر وزير المالية عن تطلعه إلى أن يكون يوم 29 مايو 2025 يوم إعلان فوز سيدي ولد التاه برئاسة البنك الإفريقي للتنمية.
أما المرشح سيدي ولد التاه فقد أكد في كلمته أن هذا اللقاء يشكل فرصة للتعبير عن التقدير والاعتزاز بثقة البلد فيه ودعمه كمرشح للجمهورية الإسلامية الموريتانية لرئاسة البنك الإفريقي للتنمية، متقدمًا بجزيل الشكر لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني على دعمه، وللحكومة بقيادة الوزير الأول المختار ولد انجاي ومنسقية الحملة بقيادة وزير الاقتصاد والمالية وكل الموريتانيين على الجهود التي يبذلونها كل من موقعه.
سيدي نوه بأن ترشحه يمثل طموح بلد وقارة، مستعرضًا رؤيته التي يحملها لتطوير البنك الإفريقي للتنمية، موضحًا أنها ترتكز على 4 محاور أساسية:
– المحور الأول يتعلق بزيادة معتبرة للموارد المالية المخصصة لتمويل التنمية في إفريقيا.
– المحور الثاني يتعلق بإعادة هيكلة المنظومة المالية الإفريقية، خصوصًا دور المؤسسات المالية الإفريقية، وتعزيز الشراكة فيما بيينها.
– المحور الثالث يتعلق بتحويل الطاقات البشرية الإفريقية إلى أداة للتنمية من أجل نمو وازدهار القارة.
– المحور الرابع يتعلق بالبنية التحتية وزيادة القيمة المضافة للمنتجات الإفريقية.
ولد التاه أشار في كلمته إلى أن المناخ والذكاء الاصطناعي سيكونان محورًا أساسيا يتداخل مع كل المحاور.
الحفل عرف مداخلات لعدد من مستشاري المرشح وأعضاء حملته استعرضوا خلالها نقاط القوة في ملف المرشح والتحديات التي يسعى للتغلب عليها، كما تم خلال الأمسية تقديم ندوة في هذا الصدد أنعشها أحد خبرات البنك الإفريقي للتنمية.
#سيدي_التاه
#موريتانيا_الآن
ولد التاه أشار في كلمته إلى أن المناخ والذكاء الاصطناعي سيكونان محورًا أساسيا يتداخل مع كل المحاور.
الحفل عرف مداخلات لعدد من مستشاري المرشح وأعضاء حملته استعرضوا خلالها نقاط القوة في ملف المرشح والتحديات التي يسعى للتغلب عليها، كما تم خلال الأمسية تقديم ندوة في هذا الصدد أنعشها أحد خبرات البنك الإفريقي للتنمية.
#سيدي_التاه
#موريتانيا_الآن التاه أشار في كلمته إلى أن المناخ والذكاء الاصطناعي سيكونان محورًا أساسيا يتداخل مع كل المحاور.
الحفل عرف مداخلات لعدد من مستشاري المرشح وأعضاء حملته استعرضوا خلالها نقاط القوة في ملف المرشح والتحديات التي يسعى للتغلب عليها، كما تم خلال الأمسية تقديم ندوة في هذا الصدد أنعشها أحد خبرات البنك الإفريقي للتنمية.
#سيدي_التاه
#موريتانيا_الآن
